fdh

السبت، 4 نوفمبر 2023

تقارير امريكيه مهدي المسلمين المنتظر بين عوام الناس الان

موقع وادي المعرفه العربيه يطرح لكم مقال وافي عن معركه هرمجدون من وجه نظر الغرب و من وجهه نظر المسلمين  ؛  سيشمل البحث مواضيع كامله عن ظهور علامات الساعه الكبرى  و العديد من الاحداث التي تحدث الان و ربطها بظهور المهدي المنتظر و ما الفرق بين المسيح عيسى بن مريم و بين المسيح الدجال  ؛   علامات اخر الزمان 
مكان المعركه 

وهو المكان المتفق عليه في كل الاديان السماويه كالاسلام و المسيحيه و اليهوديه و المكان هو وادي هرمجدون شمال بحيره طبريه في فلسطين   ؛   سيعود المسيح إلى الأرض من نفس المكان الذي صعد فيه. "وتقف قدماه على جبل الزيتون الذي تجاه أورشليم شرقا. وينشق جبل الزيتون إلى قسمين من الشرق إلى الغرب فيكون واديا عظيما جدا. فينتقل نصف الجبل نحو الشمال ونصفه نحو الجنوب  ' إن عودة المسيح ستحقق النبوءة التي أطلقها الملائكة عندما صعد لأول مرة إلى السماء من جبل الزيتون: ""إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقًا إلى السماء ثم رجعوا إلى القدس من الجبل الذي يدعى الزيتون

نفس المكان الذي صعد منه المسيح الى السماء  سيعود منه المسيح عيسى بن مريم الى الارض ليحارب الشر   .  

الجزء الاهم من المقال 
وفي عام 1967، عاد جبل الزيتون إلى السيطرة الإس.. رائي. لية، مما مهد الطريق لعودة المسيح والمعركة النهائية في إس. رائ. يل. يقع جبل الزيتون إلى الشرق من القدس... وقد أدى موقعها وأهميتها التاريخية إلى مناوشات بين الإس.. رائيل.. يين والفلسطينيين. قبل حرب الأيام الستة، سيطر الأردن تحت الحكم العربي على الموقع لمدة تسعة عشر عامًا. وفي عام 1967، عاد جبل الزيتون إلى السيطرة الإس.. رائ.. يلية، مما مهد الطريق لعودة المسيح والمعركة النهائية في فلسطين  .  

«و هذا الجزء من المقال هو اجابه وافيه لكل من لديه تسأل عن دعم الغرب اللامتناهي لاس.. رائ. يل» 

وصف مشهد عوده المسيح 

هذا الوصف من وجهه نظر المسيحيه لا الاسلام و ننقلها من باب المعرفه لا الايمان فنحن مأمورين بعدم التصديق او التكذيب للاسرائيليات   ؛   ثم رأيت السماء مفتوحة، وإذا فرس أبيض. والجالس عليه يدعى أمينا وصادقا، وبالعدل يقضي ويحارب. وعيناه كلهيب نار، وعلى رأسه تيجان كثيرة. وكان له اسم مكتوب لا يعرفه أحد إلا هو. وكان متسربلا بثوب مغموس بالدم، ويدعى اسمه كلمة الله. والجنود في السماء لابسين بزًا أبيض ونقيًا كانوا يتبعونه على خيل بيض. والآن من فمه يخرج سيف ماض لكي يضرب به الأمم. وهو سيرعاهم بعصا من حديد. فهو بنفسه يدوس معصرة خمر الله القدير وغضبه. وله على ردائه وعلى فخذه اسم مكتوب: ملك الملوك ورب الأرباب. 

دينونه هرمجدون 

ثانياً، سوف تمثل هرمجدون الدينونة النهائية على مضطهدي إس.. رائي.. ل. ومع اجتماع كل الأمم المعادية في العالم معًا في معركة هرمجدون، في وادي يهوشافاط «هرمجدون»، سيتعامل معهم الله بشكل نهائي وحاسم. 


ظهور المهدي المنتظر في الاسلام  

من هو المهدي المنتظر  ؟
هو شخص من سلاله النبي محمد ﷺ من نسل ابناء الزهراء فاطمه الحسن و الحسين رضي الله عنهم و ارضاهم  .   يكلف المهدي المنتظر وهو في عمر الاربعون عاما  و هناك تقارير غربيه تتحدث ان المهدي المنتظر موجود حاليا بين العوام و عمره في منتصف الثلاثينات و ان دوله ابنا يعقوب عمرها الحالي 76 عاما و هناك عقده العقد الثامن  وهي ان لا دوله تعيش لهم اكثر من ثمانون عام  .   و رجح اليعض الحشود الكبيره للجيوش الغربيه الان في منطقه الشرق الاوسط انها اعاده تموضع في الشرق استعدادا لظهور المهدي خلال الاعوام القليله القادمه  ..  

العلامه المؤكده لظهور المهدي المنتظر  

العلامه المؤكده لظهور المهدي المنتظر حسب ما حدثنا عنه رسول الله ﷺ  ان الله سيقلب خاله في ليله ليكون مطيع لله ثم انه لن يطلب المبايعه و انه لا يلعم انه المهدي لكن يلتف المؤمنين حوله و يبايعوه بحول الله وقوته  .  و العلامه التى تؤكد ان هذا هو المهدي ان سيخرج جيش جرار مم البلاد المسلمه في هذا الوقت لمحاربه المهدي المنتظر في شبه جزيره العرب بيخسف الله بهذا الجيش الارض بمن فيه من جنود ولا يتبق منهم الا رجل او اثنان ينقلون ما حدث للجيش من خسف لباقي الناس  .  

هذه العلامه إن حدثت فهو المهدي المنتظر بلا ادنى شك على حسب كلام رسول الله صلى الله عليه و سلم  .  

علاقه المهدي المنتظر بهبوط السيد المسيح 


ان ظهور المهدي المنتظر هو العلامه التي تسبق علامه هبوط المسيح  و مهمه المسيح في الارض هي قتل الدجال الاعور  ونصره عباد الله في الارض  .  

بعد خسف الجيش الاسلامي الذي يخرج لمحاربه المهدى  .  يخرج له جيش اخر جرار من بلاد فارس  اي ايران و يؤيد الله المهدي المنتزر بنصره ايضا   .  

ثم المعركه الثالثه بين المهدي و المسلمين  يخرجون لملاقاه الروم في منطقه فلسطين  .  فيُهزم ثلث الجيش المسلم ثم النصر يكون حليف المسلمين في النهايه و تفتح روما و تستخرج عصا موسى من داخله و الانجيل الحقيقي غير المحرف  .  

ومن وجهه نظر كاتب المقال ف إن  نبوه هرمجدون و الحرب و هبوط المسيح امر حتمي لا شك فيه ولكن يبقى الفرق بين اعتقاد المسلمين و المسيحين  ..  ف المسيح من اعتقادنا نحن المسلمين هو عبد الله و رسوله  و لكن في اعتقاد المسيحين ان المسيح هو الله و لعياذ بالله  ؛   ف هنا تكون اركان المواجهه اكتملت و صحيحه حيث ان الغرب ينتظر المسيح الدجال الذي يخدعهم بانه الرب و المنقذ لكن نحن المسلمين ننتظر هبوط الرسول عيسى بن مريم عبد الله و رسوله و الذي سينجي المسلمين و عباد الله المؤمنين من فتنه المسيح الدجال  .  

و انتظروا بحث اخر عن المسيح الدجال وباقي العلامات الكبرى  


في نهايه المقال و بحسب ما يدور من احداث الان بقي أن أشير الى أن إيمان الغرب المحافظ بضرورة تجمع اليهود في فلسطين (استعداداً لمعركة هرمجدون وعودتهم للمسيحية) هو سبب مساندتهم لإس.. رائ. يل. والأدهى من هذا أن بعض رؤساء أمريكا - ناهيك عن رؤساء التيار المحافظ - يؤمنون بحتمية هذه المعركة ويعبرون عن رؤيتهم المشتركة مع اليهود بعبارات من قبيل (علاقتنا المصيرية) و(مستقبلنا المجيد) و(مصيرنا المشترك مع اس.. رائ.. يل).. هذا المصير الذي عبر عنه الرئيس ريغان عام 1991لصحيفة معاريف الاسرائيلية بقوله:
 "هناك دلائل قوية تشير الى وقوع معركة هرمجدون في زماننا هذا

و الان نرى الرئيس الامريكي بايدن و تكرار وتاكيد الدعم الكامل واللا متناهي لهم   .  





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

اشترك فى المدونه