مدعين بهذا التصرف انهم ينصرون اخوانهم في غزه وعند سؤال احدهم عن الحال الذي سيصل اليه ملايين من العاملين داخل هذه الشركات من الشباب العرب وكيف سيتصرفون بعد انقطاع مصدر دخلهم الوحيد في هذه الحياه بعدما توقفت الشركات عن العمل فكان الرد ان التضحيه هي السبيل الاكبر في هذه القضيه وان الارزاق دائما بيد الله وحده ولابد ان نتحمل ونصبر ولكن كانت المفاجاه الصادمه التي ربما لا يعلمها الكثيرين ان البلوجرز واليوتيوبر في نفس الوقت يعملون بداخل شركات اجنبيه وغربيه ودخلهم بمئات بالالاف الدولارات شهري ولا احد منهم يجرؤ على مقاطعه هذه الشركات مثل فيسبوك ويوتيوب
لان هذا يجلب لهم الاف الدولارات شهريا فهنا نتحدث عن ازدواجيه المعايير هنا نتحدث عن النفاق فكيف تامر الناس بالبر وتنسى نفسك ليس من الاولى عليك ان تقاطع وتبدا بنفسك وتستغنى عن مصدر دخلك ثم تطلب من الناس مقاطعه الشركات الغربيه من الجدير من الذكر ان شركات الاعلانات الكبرى في العالم تقوم بمنح من مبلغ 50 سنت الى 6 دولارات على كل 1000 مشاهده للفيديوهات التي تراها ليلا نهارا بداخل صفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي تحفز الشعب العربي على المقاطعه وايضا ليل نهار في مقارنات بين المطاعم المحليه والمطاعم العالميه التي يدعون مقاطعتها برجاء ترك تعليق عن رايك في هذا الموضوع تقرير عن اكتشافات ملياريه لحقول غاز وونفط في سيناء المصريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق